العب كورة اكبر موقع رياضي في الشرق الاوسط
عمرو يوسف حسن الجناينى رئيس اللجنة المؤقتة بالجبلاية التى تحكم وتفصل بين الأندية المصرية فى القضايا الجماهيرية وغيرها من شئون متلابسة هو نفسه عضو مجلس إدارة شركة مصر للمقاصة والايداع والقيد المركزى التى تدير وتتحكم فى نادى مصر للمقاصة المتواجد ضمن أندية الدورى الممتاز لكرة القدم ؛ يتقاضى الجناينى راتبا شهريا نظير عضويته بالمقاصة مليون جنيه .
والسؤال البديهى هل يحق لقاضى الاندية والكرة المصرية عمرو يوسف حسن الجناينى التخفى بلباس الجلاد ؛ يكون هو القاضى والمتهم فى وقت واحد ؟! من اين تاتى النزاهة والحيادية فى مثل هذه القضية المتشابكة والازدواجية الصارخة فى إدارة شؤون لعبة كرة القدم المرتبطة بأهات وامال الجمهور ؟!!
نحن هنا فى موقع العب كورة لا نشكك فى نزاهة عمرو يوسف حسن الجناينى ولا نقلل منه ولا نستكثر عليه الحصول على راتب المليون جنيه شهريا وإنما نكشف هذه القضية للرأى العام لأنها مهمة ودور الإعلام الوطنى الهادف ؛ وحتى لا تثار فيما بعد مسرحا لقضايا جماهيرية إذا ما حدث اشتباك بين نادى المقاصة واحد الأندية الأخرى حول شأن من شئون كرة القدم وهذا أمر وارد !!
ويضم مجلس إدارة شركة مصر للمقاصة والايداع والقيد المركزى الاتى أسماؤهم:
- محمد سليمان عبد السلام : رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب
- د. طارق عزت محمد عبد الباري : نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب
- خالد عبد الرحمن محمد خالد : العضو المنتدب ومحمد
- فريد على صالح : عضو مجلس إدارة ( ممثل البورصة المصرية )
- د.أحمد سعد عبد اللطيف سعد : عضو مجلس إدارة ( من ذوى الخبـرة )
- عمرو محمد بهاء الدين الأمير فراج : عضو مجلس إدارة ( من ذوى الخبـرة
- لميس على محمد نجم : عضو مجلس إدارة ( من ذوى الخبـرة )و
- عمرو يوسف حسن الجناينى : عضو مجلس إدارة ( ممثل لأمناء الحفظ
- ياسر حسنين عبد الحليم زعزع : عضو مجلس إدارة ممثل لأمناء الحفظ
- عمرو مصطفى على مصطفى : عضو مجلس إدارة ( ممثل لأمناء الحفظ )و
- مصطفى إبراهيم حسين إبراهيم : عضو مجلس إدارة ممثل لشركات الوساطة فى الأوراق المالية
- عونى عبد العزيز يوسف على : عضو مجلس إدارة ممثل لشركات الوساطة فى الأوراق المالية
- رفيق جميل حسن مطر : عضو مجلس إدارة ( ممثل لشركات الوساطة فى الأوراق المالية )
هذه مجرد قصة نكشفها للرأى العام من وحى قصص كثيرة سنكشف عنها فى وقت لاحق دون تجنى على احد فهدفنا هو المصلحة العامة ..قناعتنا وقناعة المجتمع الذى نعيش فيه أن فاقد الشيء لا يُعطيه، والجلّاد لا يُمكنه أن يكونَ حَكَمً .. والى قصة جديدة .
