أرشيف الوسم : ياسر عبد العزيز الناقد الرياضى

اننا نريد أن نعيد الحب إلى الرياضة ، نري الاهلاوى يحب الزملكاوى ، ونشاهد الزملكاوى يعانق الاهلاوى ، نتمنى أن يحب المدرب لاعبيه ، وأن يحب المسئولين بالأندية والاتحادات الرياضية بعضهم البعض ، نريد من كل منظومة العمل بالوسط الرياضي بمختلف اشكالهم أن يزرعون الحب ؛ ويتذكرون دوما أنهم قدوة للملايين خاصة الشباب ممن يشاهدونهم !

لا أعتقد أحداً على أرض مصر وفي خارجها -باستثناء الرئيس عبد الفتاح السيسي - كانت أحلامه تحلق به بعيداً إلى حيث الأرض التي يقف عليها واقعنا اليوم..حلمنا معه بانقاذ الدولة المصرية ؛ والحلم صار واقعا بعدما أعاد الصلابة إلى مفاصلها ، والأمن والأمان إلى شوارعها ، ودارت معه عجلة الاقتصاد والتنمية إلى الأمام.. منذ ست سنوات والرئيس يردد دائما : إن مصر ستبقى " قد الدنيا " وكان يراهننا على المستقبل قائلا : بكرة تشوفوا

فتح الناقد الرياضي الكبير ياسر عبد العزيز رئيس تحرير موقع العب كورة الأكثر انتشارا فى مصر والوطن العربي الملف الشائك الخاص بقضية الساعة الخاصة بضياع كئوس المنتخبات الوطنية والميداليات من مقر الجبلاية .

أمس كانت أسرة الرياضة بقيادة د.أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة على موعد مع ذكري تاريخية حدثت فى نفس اليوم من العام الماضى ؛ عندما توج متخب الناشئين بالمونديال على حساب العملاق الألماني .

ياسر عبد العزيز يكتب .. مين السبب فى الاهلى والجبلاية؟!

عندما زرت لبنان لأول مرة منذ فترة بعيدة وصفته بأنه بلد صغير برجال كبار !! ولا أعرف ماذا جرى للرجال الكبار الذين رأيتهم فى تلك الأيام ، بعضهم ماتوا ، وبعضهم قتلناه وبعضهم انتحروا ؛ وبعضهم ماتوا وهم على قيد الحياة ، وبعضهم دفناهم أحياء !!

ياسر عبد العزيز الناقد الرياضى بالاخبار يكتب عن المشاهد والشخصيات الاستثنائية التى ارتقت إلى مصاف الكبار وأثرت الحياة الرياضية والشبابية ويوجه رسالة قوية إلى التخاريف الرياضية التى تصدر عن خرفان الجزيرة بعدم قدرة مصر على تنظيم جمعية عمومية الجبلاية استجابة لقرار الفيفا .

لا يوجد خلاف شخصى بينى وبين عمرو الجناينى كما زعم فى أعقاب حملتى الصحفية التى كانت تحمل عنوان " الفار والعار " وهو الملف الذى توقفنا عن نشر حلقاته بعدما تحقق الهدف الوطنى منه ؛ ووصل إلى منطقة التحقيقات من مختلف الجهات المسئولة التى أوقفت التجاوزات وكشفت العورات وأعطت لجنة الجناينى درسا قاسيا فى التعامل مع الشأن العام .

على مدار الأيام الماضية ، خرجت مجموعة من القصص المسجونة إلى النور ، وسيطرت على حواديت الشارع الرياضى ، شاهدنا قصة الأعداء الذين عاشوا فى ثوب الأصدقاء ، وتفاجأنا بأعداء يتحولون الى حلفاء ، ولاول مرة نرى " منافق الضرورة" ، ولم تدهشنا شخصية" المنافق بأجر" لأنها معروفة !!